علامة «كاناتي» Qannati Objet d’Art تحتفل بالزمن في مجموعتها الأولى التي لا تقدر بثمن
VIEW ARTICLE
يُسرّ علامة «كاناتي» Qannati Objet d’Art الفاخرة الأولى في العالم التي تتّخذ من فرنسا والبحرين مقرًا لها والرائدة في صناعة التحف الفنية الثمينة القابلة للارتداء على المعصم، أن تعلن طرح مجموعة «الاحتفال بالزمان»Celebration of Time، وهي أوّل مجموعة من أساور «ايتيرنتي» Eternity وساعات «كوانتوم» Quantum مستوحاة من حضارة بلاد الرافدَين ومصمّمة يدويًا على يد أمهر الحرفيين في فرنسا.

أزاحت علامة «كاناتي» الستار عن مجموعة «الاحتفال بالزمان» Celebration of Time في شهر يوليو 2022 في إطار عرض حصري للمدعوين فقط خلال أسبوع الكوتور في باريس. وعرضت المجموعة قبل طرحها حول العالم في شهر يوليو أمام العملاء وذوّاقة الفنّ والساعات والمجوهرات الراقية، إلى جانب أهمّ المحرّرين وصانعي الرأي في الشرق الأوسط في شهر مايو وفقًا لمواعيد خاصة.
«كاناتي» Qannati Objet d’Art علامة فرنسية بحرينية رائدة في مجال تصميم وصناعة تحف فنية ثمينة وفريدة من نوعها يدوياً، يُمكن ارتداؤها على المعصمين. إنّها أول علامة فاخرة بحرينية، تتّخذ من باريس والمنامة مقرًا لها، أسّسها عام 2018 رائد الأعمال البحريني العالمي محمود قناطي الذي يتحلّى بشغف للتاريخ، ويقدّر الفنّ ويجمعه ولع بالحرفية الراقية. وعلى امتداد أربع سنوات، تخطى محمود كل التحديات التي اعترضت طريقه ليحوّل حلم «كاناتي» Qannati إلى واقع.
تحمل المجموعة الأولى اسم «الاحتفال بالزمان»Celebration of Time وتضمّ 13 قطعة مصمّمة يدويًا بأجمل حلّة ليتمّ ارتداؤها على المعصم. تحت كل قبّة من الزجاج السافيري، تأوي كل قطعة عالمًا فريدًا من التحف الفنية المصغّرة المنحوتة التي تستعين بمزيج من الأحجار الثمينة والمواد النادرة لتروي سطور فصل في حكاية البشرية على امتداد آلاف السنين.
تضمّ المجموعة الأولى للعلامة 6 أساور «ايتيرنتي» Eternity و6 ساعات «كوانتوم» Quantum، كل واحدة منها تكمّل الأخرى، إذ يُمكن ارتداؤها منفصلة أو تنسيقها مع بعضها البعض، وذلك بارتداء ساعة على معصم وسوار على المعصم الآخر، مثل ملوك بلاد الرافدين القدامى. أمّا القطعة رقم 13، والتي ترمز إلى بداية الزمن، أو الانفجار الكبير (big bang)، فستبقى ضمن مجموعة Qannati الخاصة.
إلى جانب المجموعة القائمة، تتيح علامة «كاناتي»Qannati Objet d’Art لعملائها الكرام إمكانية طلب سوار أو ساعة مصمّمة حسب طلبهم، فيتولّى فريق «كاناتي» Qannati تصميم العالم المصغّر تحت قبّة الزجاج السافيري وفقًا لموضوع من اختيارهم. هذه الخدمة الحصرية متوفّرة لأولئك الذين يودّون تزيين معصمهم بقطعة تعبّر عن تاريخهم أو طموحاتهم.
مع أنّ مجموعة «كاناتي» Qannati Objet d’Art مصمّمة يدويًا في فرنسا، إلا أنّ جذورها راسخة في تقاليد بلاد الرافدين القديمة، مهد حضارة عمرها اكثر من 4500 سنة.
يستند تصميم كل قطعة إلى زهرة الحياة وما تحمله من معانٍ معبّرة، فهي نقشة قديمة كانت حصرية بملوك بلاد الرافدين وبنخبة من اختيارهم.
اكتشف محمود هذه النقشات خلال زيارته إلى متحف اللوفر، حيث تعرّف على تحف تعود إلى بلاد الرافدَين، أشعلت شغفه بابتكار مجوهرات وساعات «كاناتي» Qannati Objet d’Art أشبه بتحف فنية، فأعاد إحياء تقاليد قديمة تقتضي بارتداء قطع تزخر بالرموز المعبّرة على المعصمَين.
لتحقيق رؤيتها بابتكار ساعات ومجوهرات أشبه بتحف فنية، استعانت «كاناتي» Qannati Objet d’Art بموهبة اثنين من أمهر الحرفيين في فرنسا، وهما مصمّم المجوهرات فريديريك مانيه، الذي عُيّن مديرًا فنيًا لعلامة «كاناتي» Qannati، وجوتي-سيروج، صائغ المجوهرات والنحّات الماهر الذي يُضفي لمسة فنية إلى تصاميم «كاناتي» Qannati.
بهذه المناسبة، يقول محمود قناطي، مؤسّس علامة «كاناتي» Qannati Objet d’Art: «تضمّ هذه المجموعة تحفًا مصمّمة يدويًا ستلفت أنظار نخبة من العملاء حول العالم الذين يقدّرون مستوى الحرفية التي تتّسم بها التحف الفنية الاستثنائية التي لا تفقد رونقها مع مرور الزمن، والمصمّمة بدقّة لا مثيل لها. نحن نؤمن بمفهوم الحصرية، ولهذا السبب كل تحفة فنية فريدة من نوعها، تمامًا مثل تجارب الحياة».
على امتداد عقدَين من الزمن، كرّس المصمّم الفرنسي الماهر فريديريك مانيه موهبته الكبيرة لابتكار تحف فنيّة رائعة لصالح أهمّ العلامات الفاخرة ودور المجوهرات الراقية في ساحة فندوم بباريس. يختصّ ستوديو التصميم الذي يملكه فريديريك مانيه في باريس بتصميم تشكيلة غنيّة من القطع الفاخرة، ومن بينها الساعات الثمينة والمجوهرات المصمّمة حسب الطلب. بفضل تصاميمه الاستثنائية، لُقب بـ«سيّد تصميم المجوهرات» في ساحة فندوم. عُرضت أعماله حول العالم، ويسافر دائمًا للقاء العملاء وهواة جمع إبداعاته المصمّمة حسب الطلب.
بصفته المدير الفني لعلامة «كاناتي» Qannati، ينسج فريديريك مانيه الحكايات التي تحملها كل قطعة بين طيّاتها، فيخلق الأسس التي تُترجَم عليها المهارات الفنية الدقيقة والتفاصيل النهائية المشغولة ببراعة. أسّس الفرنسي جوتي-سيروج، المعروف بـ«جوتي»، شركته بعد تخرّجه من جامعة l’Ecole Boulle of Paris العريقة للفنون التطبيقية. أظهر «جوتي» مهارات مذهلة في سنّ مبتكرة، وبات يتعاون بصورة دائمة مع أهمّ دور المجوهرات الراقية في ساحة فندوم. وانطلاقًا من شغفه بالنحت، يُفضّل «جوتي» التعبير عن حسّه الفني من خلال المنحوتات المصغّرة.
يوفّق «جوتي» بين ذوقه الباريسي من جهة وبين ولعه بكل ما هو غامض وغريب من جهة أخرى، فيضفي لمسة أصيلة ومميّزة على التصاميم التي تحمل توقيعه لصالح علامة «كاناتي» Qannati. يتميّز «جوتي» بمراعاته لأدقّ التفاصيل، بحيث يثري مخيّلته الواسعة بعناصر الطبيعة، من الأحجار الثمينة إلى التشكيلة الواسعة من المواد التي يطوّعها بإبداعه الذي لا يعرف حدودًا. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني: www.Qannati.com